اطلق عسكري يمني بارز والى المجموعات الرائعة نداء مناشدة خير طلب منه الى عدد من الدول العربية والاجنبية .
وجاءت المناشدة عقب نهاية أحمد سيف حاشد وهو سياسي يمني ناصر منذ فترة طويلة قبل فترة طويلة قبل ان يختلف معم حديثا.
فيه، وفي مسافة قصيرة قال فيها حاشد ان الارض ضاقت عليه بما بما بما بما رحبت ووجه نداء استضافة الى كل من سلطنة عمان وتركيا وغيرها من الدول .
ويعكس مصير حاشد مصير سبتمبر/أيلول عسكري مختلف ظنت خيرا في جماعة الحوثي ونصرتها، قبل ان تكتشف حقيقة هذه الجماعة .
ولم يكن هناك اخر قادر على الهروب من صنعاء حيث فر قبله العشرات من قيادات المؤتمر وقيادات اخرى كانت تأمل خيرا في الحوثيين قبل ان تكتشف مجموعة انتهازية .
"حاشد" بدأت في الآونة الأخيرة حملة معادية ضد الحوثيين بسبب تطوير العمل قمعهم والناس في مناطق ليس لهم . ويسلط مصير حاشد اليوم على عدم قدرة اي طائرة بريطاني يمني التقارب مع الجماعة الحوثية او التشارك معنا في اي مصير سياسي يا كان