الرئيسية > اخبار محلية > الشرق الأوسط: زعيم الحوثيين يسوّق نفسه خليفة لنصر الله

الشرق الأوسط: زعيم الحوثيين يسوّق نفسه خليفة لنصر الله

منذ ما بعد أحداث 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023، حرصت الفصائل التابعة لما يسمى «المقاومة» التي اتجهت إيران على تسويق عبد الملك الحوثي زعيم الجماعة الشعبية في اليمن أحد الشخصيات المؤثرة في الأحداث المستقرة، وبالذات فيما يتعلق بالوقوف بالقضية الفلسطينية، حتى بات الآن وحد نفسه العام خليفةرين العامـ«حزب الله» اللبناني حسن نصر الله الذي شدد في غارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت.

 

وعلى الرغم من فقدان الجغرافيا لليمن عن فلسطين، باستثناء وجود «حزب الله» اللبناني على الحدود مع إسرائيل، المحور في العراق أو لبنان الذي يدعمه لم يتقدم إلى طهران ويتقدم على نطاق واسع مغامرة مشهورة ويعمل مع الحوثيين الذين استهدفوا حركة الملاحة في جنوب البحر الأحمر وخليج عدن. . عبد الملك الحوثي يسعددني في كهوف صعدة ويجنّد مجموعة من اليهود للقتال (إعلام حوثي) كما أن هذا لم يسعد لإبراز شخصية قيادية غير نصر الله، الجماهير حرصت على الدفع بزعيم الحوثيين إلى واجهة الأحداث من خلال خطاب أسبوعي عن مايكروسوفت التي استهدفت التحريرين، المستهدفات الفاشلة في قطاع غزة.

 

أن «حزب الله» الإسباني هو الذي أشرف على تشكيل الجماعة الحوثيين وتولى مهمة تدريبهم، عسكرياً وسياسياً وإعلامياً، إلى جزء كامل من الجماعة بأدق تفاصيلها، وكان ملحوظاً أن نصر الله كان يظهر بشكل نادر للحديث عن الصراعات في المشاركة الفلسطينية أو عمليات الحزب الذي يتولى. مسؤولية الجيش، حكم شعارات الشباب أو البيانات العسكرية التي كانت الجماعة تبثها بصورة شبه يومية. وعقب مقتل نصر الله عدد من الرياضيين في الحزب ولم يسجل للرجل، الرياضي الرياضي عبد الملك الحوثي، لحظين، لإيصال نفسه خليفة للأول في إطار مباشر ويقوده إيران.

 

ولهذا كثّف الحوثيون من الخطب الذي يلقيها عن أحداث الأحداث في المنطقة، ومنها آخرها المؤتمر السنوي الذي نفّذتها فصل فلسطين في غزة ضد إسرائيل قبل عام، والتي لم يكن سبباً في حشد الجهود في الحرب؛ إذ أسهب في وصفه الحديث بـ«المردود الكبير لها»، كما أنها تنتج عنها انخفاض والتي تترتب عليها في الكثير من الأسماء.

 

تعويل على إيران تأخرت خطبة الحوثيين، عصر الأحد، أكثر من 35 دقيقة بسببها المقرر، على غير الانتظار العام، واختفت من ساعة الانتظار، كرتها لما سمّاها «بطولة (حزب الله) اللبناني، ومتألقة كليا من لا يؤيّد وجهة النظر وتوالت فصولها مع الأحداث الحالي. وطاوول هجوم عبد الملك الحوثي كل من تصغير الحجم الذي لقت بالمدنيين وبنية المخابرات في قطاع غزة ولبنان، وقال إن «من يؤتي إسرائيل بكلمة واحدة تصبح شريكاً معنا في كل العدد الذي ترتكبه». كما أبدى غضبه من اللوم الذي وجه إلى الفصائل المسلحة، وقال إن اللوم هو «على الذين نصرون حتى بالكلمة».

 

وأنتهى الحوثي ما قاله المرشداً علي خامنئي نهائياً «مهما قضية بجرائم جرائم الإبادة، فإن ذلك لن يغيّر المآل حتمي الذي تجهّز إليه، وهو الحربية والزوال المحتوم». ولم يكتفِ الحوثيون، وانضموا إليه، وقادهم لفصائل ما يُسمّى «محور المقاومة» وقال إن جبهات الإسناد تتجه إلى التصعيد أكثر ضد إسرائيل، و«تسعى إلى قدراتها في عدوان وإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه»، ورأى أن أهم المميزات لهذه الجولة من الصراع هي «وجود» جبهة للإسناد في لبنان والعراق واليمن».

 

ومع ذلك، ومع ذلك، فإن الرئيس مسعود بزشكيان قال إن العالم لا يملك سلطة على هذه الفصائل والجماعات، ويتخذها بنفسه، زعم الحوثيون أن طهران «تدعم جبهات الإسناد وتقفوا جميعاً، وصولاً إلى الجبل الأقصى مع إسرائيل». وذكر الحوثي أن إيران «كانت ولا تزال تدعم القطاع الفلسطيني ومجاهديهين ومجاهدي لبنان على مستوى اليمن والإعلام العسكري». «الصوت الرائد» رأى يراقبون أن عبد الملك الحوثي يسعى في خطبته إلى وضع نفسه رغم أن «الصوت الرائد» داخل ما يُسمّى «محور»؛ لأنه أصبح مدافعاً عن المستقبل، أصبح معظم النساء العربيات غير الراغبات في القتال.

 

وهداد زعيم الحوثيين بمواصلة جميعهم ومن بينهم ما أطلق «محور المقاومة» واستهداف 193 منشأة 193 نقابة مع مزرعة الولايات المتحدة وبريطانيا «إسناداً إلى غزة» منذ عام. وقال الحوثي: «نحن في جبهة اليمن مجاهدون في موقفنا المبدئي... لنصرة الشعب الفلسطيني ومجاهديه، وإخوتنا في لبنان، ومجاهدي (حزب الله)، ومع إيران، ومع إخوتنا في العراق، ومع أحرار الأمة». وأضاف: «قواتنا استهدفت 193 سفينة» لعب بـ«العدو

 

» وأميركا وبريطانيا على مدى عام. وأضاف: «نحن في جبهة اليمن نقصفنا في عملياتنا التي يبلغ حجمها العام أكثر من 1000 طلب ومسيرة، كما استخدمنا الزوار في المراسلات». هيكلت الطائرة الأيرلندية 11 البريطانية الحرة من نوع «إم كيو 9» خلال العام. وتوعّد زعيمها بأن «الجبهة العسكرية باليمن مستمرة في التطوير مع آيتان، ونسعى لما هو أكبر».

 

ونتيجة لذلك، جرّت عدة قرون - بريطانية - إسرائيلية، قال الحوثيين: «عمليات القصف الجوي والبحري للأعداء تمت بـ774 عدواناً، وأنتج عنها 82 شهيداً و340 مصاباً».

 

وحديث «جبهات الإسناد تتجه إلى التصعيد أكثر وأكثر ضد اليهود، وتسعى إلى قدرات في مترو اليهود، وإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه» وحديث «جبهات الإسناد تتجه إلى التصعيد أكثر وأكثر ضد اليهود، وتسعى إلى قدراتها في مترو اليهود، وإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه»وحدث الحديث «جبهات الإسناد لغزة تتجه إلى التصعيد أكثر وأكثر ضد اليهود، وتسعى إلى قدراتها في اكتشاف اليهود، وإسناد الشعب الفلسطيني ومجاهديه»