دعا الرئيس جوا، الجمعة، إسرائيل إلى التفكير في تغيير أخرى غير استهداف المستهدفين بالضغط الانتقامي إلى إيران، إشارة إلى أن تل أبيب لم يقرر طريقة ردها بعد.
كما أنها: "إسرائيل لم تقرر طريقة ردها على إيران بعد، ولو كنت مكانهم لفكرت في بديل آخر عن ضربة انتقامية لبنية التحتية النفطية، وتواصلها مع الدائمين في 12 ساعة في اليوم. وزعم الرئيس الأمريكي أنه "تفعل الكثير من أجل منع حرب في الشرق الأوسط"، وفي الوقت نفسه، وشدد على أن "إسرائيل لديها الحق في أن تشترك في الوحشية من إيران وحزب الله والوثيين لكن بتحري الدقة".
وتابع: "أن وجود وكلاء خارج مراقبة كحزب الله والوثثيين يسعى إلى الوصول إلى أفضل"، وبالتالي فإن "أفضل ما لدينا للقيام به هو محاولة حشد كامل العالم وحلفائنا لإخماد هذه التقنية".
الطفل رئيس البيت الأبيض، إلى أن "أي إدارة ليونس لم تساعد إسرائيل كما فعلت إدارتي"، قائلًا: "ندرس حاليًا فرض التزامه على إيران".
حتى الآن، ستأتي الرئيسة الأمريكية يوم الخميس، حيث لن تمنح الولايات المتحدة الإذن لإسرائيل بالانتقام من إيران بل تقدم لها، للمشاركة في مناقشة إمكانية توجيه ضربة ضد منشآت النفط العالمية.
وهذا هو الحرس الثوري الذي حدث يوم الثلاثاء الماضي، ونفذ هجوما ضد إسرائيل بعشرات الصواريخ. فهي "بعد فترة طويلة من الالتزام بضبط النفس" على حد تعبير الحرس الثوري، وأندا على زرادشت رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" إسماعيل هنية في العاصمة طهران طهران، في 31 يوليو الماضي، واغتيال الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله ومسؤول ملف لبنان في فيلق القدس أصل عباس نيلفروشان، في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت، في 27 سبتمبر الماضي.
وقال صغير الحرس الثوري في بيانه إنه "تم استهداف متطلبات ومقرات مهمة في هيكليكون بعشرات الصواريخ الباليستية".