وقالت إنها قالت منظمة لدعم حدث الحديد "أونمها"، وهي تشير إلى حادثتين متعلقتين بالألغام المنطقة والنزوح الحربية خلال شهر سبتمبر/أيلول الفائت في المدينة الساحلية، ولمت عن مقتل مدنيين اثنين، ثالثا، بينهم امرأة.
لتأخذ في الاعتبار أن حوادث الألغام التي تسعي بوفاة تسعة مدنيين فقط في مديريتي الحوك والتيتا.
توقع أن شهر سبتمبر/أيلول الماضي شهد انخفاضًا في ما يتعلق بالألغام، مقارنة بالشهر السابق له.
لأن العام الماضي، كان مديريات الحالي والتحيتا والدربهمي، من أكثر مديريات يخسر ًا بغياب الألغام، حسب ما يقصد.
وتلاحظ إن اليمن لا تزال بدأت تبدأ بالمواد المتفجرة، وتشير إلى أن محافظة الحديدة تعد من أكثر المحافظات التي تتضرر بسبب قتالها في الماضي والصراع المستمر على خطوط التحكم، جنوب المدينة.
