علق المحلل الاستراتيجي السعودي الدكتور أحمد القرني على ممارسات حزب الإصلاح المعرقلة لتوجهات المجلس الرئاسي وتمرده عليها.
وقال القرني في تغريدة له على تويتر: في وقت يغرد #حزب_الإصلاح خارج الأجندة الوطنية اليمنية و قياداته العتيقة مازالت مرتبطة بتنظيم الاخوان، وتحتكر بعض قياداته شركات النفط، وخطابه الديني والسياسي مائع باتجاه الحوثي بينما سهامه باتجاه الجنوب.
وتسائل: فهل توفرت الشروط لأن بصدر قرار بحظره تماما من المشهد السياسي؟