عادت الحياة إلى طبيعتها في مدينة عتق بعد دحر مليشيات الأخوان المتمردة على قرارات المحافظ والمجلس الرئاسي.
وفتحت المحلات التجارية والأسواق ابوابها وعاد المواطنين إلى ممارسة حياتهم بشكل طبيعي، بعد استتباب الأمن واخماد التمرد الأخواني في المدينة.
وأشاد المواطنين في عتق، بدور القوات الجنوبية بالتضحيات الجسيمة التي قدموها من أجل إخماد التمرد الأخواني في المدينة، وحفظ الأمن والأستقرار بعد الأحداث التي شهدتها مدينة عتق.
وتمكنت القوات الجنوبية من تأمين المرافق والمنشأت الحيوية والخدمية والشوارع بعد دحرها للمليشيات الأخوانية المتمردة، الأمر الذي ساهم في عودة الحياة بشكل طبيعي.