حث سفراء الاتحاد الأوروبي، لدول فرنسا، وألمانيا والمبعوث السويدي لليمن بيتر سيمنبي، المليشيا الحوثية المدعومة من إيران على التعاطي البناء مع المبعوث الأممي ومقترحاته.
وشددوا على ضرورة إعادة فتح الطرق حول تعز، مؤكدين أن هناك فرصة سانحة لمواصلة تحقيق تطلعات المدنيين الذين يريدون ويحتاجون السلام.
وترفض المليشيا الإرهابية الاستجابة إلى التزامات الهدنة الأممية، على الرغم من اقتراب فترة تمديدها من نهايتها.
وتكثف عناصر المليشيا الحوثية الإجرامية تصعيدها العسكري تجاه جبهات الجنوب سواء باعتداءات متكررة أو التحشيد على الجبهات.