وذلك لتحفيز حالات الاسهالات الخاصة بالدلتا أبين.. وقد اصيب بها الاطفال الصغار.
مختصرت بشكل صحيح.. ان حالات الاسهال لاستخدامها في حالات العجز الصحي بمكتشفى زنجبار.. حيث انه يعمل بعد توقف محجر منطقة الكود.. والاعداد المستمر للمحجر في النمو.. ما غرق بنقص حاد للادوية الطبية هذه الحالات الخاصة.
وافاد احد العاملين بقسم التمريض بالمحجر الاخ محمود علي ابوبكر.. انه في ظل الاعداد الكبيرة التي تصيب جميع مناطق الدلتا قام بعملنا غير القيام بالواجب البشري نتيجة لنفاذ كمية السوائل والمضادات الحيوية والفيروسات وانتهى الباقي لن تفي في ظل المتزايد بعد اعداد.
وناشد الممرض.. المنظمات الإنسانية والطبية، ومنظمة الصحة العالمية بسرعة ايصال المركبات المطلوبة، حتى من اداء واجبنا الإنساني.. واضاف.. نحن على ثقة من منظمات وفاعلي الخير بالتدخل لتقديم المساعدة لمواصلة عامل المحجر بتأدية واجبهم الإنساني تجاه المرضى، وانه في ولم تصل هذه الحالة ولم تتوقف المحجر، ولا نعلم بعواقب ذلك.
للعلم.. ان كافة العاملين والعاملات بالمحجر الصحي بمشفى زنجبار يعملون فوق طاقتهم لأدية واجبهم الإنساني باتجاه أهلهم المرضى الذين يعتبرونهم الملجأ والملاذ المناسب لهم.. حيث ان معاملات الاسهالات المرتفعة لديها صيدليات خاصة، مع علمنا بحالات المرضى الذين يطحنون المرضى الذين سيصبحون غير قادرين على تحمل تكاليفه.. ونطالب السلطة المحلية بالمحافظة والمديرية، ومكتبي الصحة والسكان بالمحافظة والمديرية تقديم ما يستطيع رافضاً أن يصدق عن المرضى وبالهالات..