أجرت القيادة المركزية للبحرية الأميركية تدريبات بحرية في خليج عدن.
واقيمت التدريبات على الاقتحام والمصادرة على متن مدمرة الصواريخ “يو إس إس ميسون” في خليج عدن ضمن عمليات دعم الأمن البحري في الشرق الأوسط.