استنكر مواطنون في ساحل حضرموت، قرار زيادة أسعار المحروقات على الرغم من التظاهرات المطالبة بخفضها.
وأشاروا إلى تدهور الوضع الاقتصادي، وانهيار القيمة الشرائية للعملة المحلية، وانهيار الخدمات وتوقف صرف المرتبات.
وارتفع أمس الخميس، سعر لتر الوقود إلى ألف و200 ريال للتر الواحد، ما يؤزم الواقع المعيشي للمواطنين المتضررين من قفزات أسعار النفط.
وتفرض الشرعية الإخوانية زيادات غير مبررة على أسعار المحروقات في المحافظات المصدرة للنفط بشكل دوري، لإرهاق المواطنين بسلاح الخدمات والغلاء.