قالت الناشطة السياسية هدى العطاس : "مادام ما تسمى بالشرعية مقيمة في أرض الجنوب ، سيظل الجنوب والجنوبيين مكشوفين، وتغتال قياداته واحداً تلو الآخر.
و،ضافت العطاس : ليس من باب التنجيم ولا الترويع أن وكر إجرامهم ربما يخطط الآن لإغتيال قائد آخر سيختارونه بعناية ممن يثير في فرائصهم الرعب ويقف سدا في وجه مؤامراتهم كاللواء فرج البحسني على سبيل المثال وقاه الله شرهم.
وخلصت العطاس في منشور على منصتها بالفيسبوك الى القول : "إذاً: أما آن لحزننا أن يتوقف وليقظتنا أن لا تغفل! أما حان أن يتخذ المجلس الانتقالي تدابير رادعة حاسمة ويضرب بيد من حديد دون إمهال. وان لم يفعل ويقضي على الوجود الافعواني ذاك فإن العدو المتشح بالف غطاء وقناع لن يتوقف في تجريف الجنوب من قياداته حتى الوصول لرأس القائد الرئيس عيدروس الزبيدي ويقيناُ هو هدفهم الأكبر والأهم.أحاطه الله بحجاب حفظه ورعايته.
وتغمد برحمته الشهيد عبداللطيف السيد وقوافل القيادات التي سبقته وكل شهداء الجنوب الابرار. وأننا عليهم لمحزونون".