نجحت مساعي قبلية في انهاء خلاف قبلي بين اسرة آل عزان في مديرية لودر على خلفية الخطأ الذي صدر من الشيخ جلال عبدالله العزاني على الاخ مدير عام مديرية لودر الاستاذ ناصر عوض موسى العزاني وقد تداعت الشخصيات القبلية والإجتماعية في المنطقة لدرء هذا الخطأ والدخول في صلح وتحكيم وفي مقدمتهم الشيخ محمد عمر الدماني والسيد مصطفى حفيظ الذين تدخلا بين الطرفين لحل قضية الخلاف وبتدخل الشخصية الإجتماعية الشيخ صالح عبدالله العزاني
حيث تم تحكيم الاخ ناصر عوض العزاني بمسند قبلي الى بيته من قبل العدول وقد تم قبول الصلح من قبله تقديرا للشخصيات القبلية التي حضرت
وقد اعتبر الاستاذ ناصرعوض موسى وصول هذا الشخصيات الاجتماعية الى بيته اخذت كل شي ورد بندق العدل مقبول مرجوع تقدير للحاضرين وحفاظا على الود والتقارب الاسري وتقديرا للاخ الشيخ صالح العزاني الذي تواصل شخصيا مع اخيه ناصرعوض موسى للأطمئنان على سلامته ولمكانته عند اخيه ناصر عوض موسى وبهذا اعتبرت القضية منتهية بهذا الصلح الأخوي
تم الصلح بحضور الشخصيات والإجتماعية والقبلية والكوادر التربوية والإعلامية الشيخ محمد حسين البجيري والشيخ محمد حسين المنصوري والشيخ الخضر محمد منصور والأخ مدير مكتب التربية والتعليم الاستاذ علي عبدالله اليافعي والاستاذ خالد مفتاح
ومن الجانب الاعلامي الاستاذ جهاد حفيظ مدير مكتب الاعلام في مديرية لودر والإعلامي الخضر البرهمي ومجموعة من الشخصيات الاجتماعية والقبلية