أكدت الولايات المتحدة وصندوق النقد الدولي أن بذل المزيد من الجهود لتحقيق السلام وتخصيص تمويل خارجي عاجل شرطان ضروريان للتخفيف من آثار الأزمة الاقتصادية في اليمن.
جاء ذلك خلال لقاء، جمع المبعوث الأمريكي إلى اليمن، تيم ليندركينغ، مع رئيسة بعثة صندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط، جويس وونغ، ومسؤولين في الخزانة الأمريكية.
وبحسب مكتب الشرق الأدنى في الخارجية الأمريكية، فقد اتفق الجميع على أن التقدم في جهود السلام والتمويل الخارجي العاجل ضروريان لتحسين الأزمة الاقتصادية.
وناقش الاجتماع التقدم الذي أحرزته الحكومة اليمنية في مجال الإصلاحات المالية والاقتصادية، وانعكاس ذلك على حماية سعر الصرف واستقرار الأسعار.