اعتبر الجيش الروسي، أن الاستيلاء على سوليدار يمهد لتطويق مدينة باخموت المجاورة التي يسعى للسيطرة عليها منذ الصيف وتشهد معارك ضارية بين الطرفين.
وتعمل وحدات من مجموعة فاغنر شبه العسكرية على السيطرة على المرتفعات الاستراتيجية المجاورة لمدينة سوليدار.