وأضافت المصادر إن الطفل عبدالله خرج من المزرعة التابعة لهم الذي كانو أهله يجنون ثمار أشجار البن فيها حيث خرج إلى الوادي لمنع الأغنام من الاقتراب نحو المزرعة وعند ما تأخر الطفل ولم يعود خرجوا أهلهُ للبحث عنهُ ولم يجدوا لهُ أثر حيث كان أختفاءهُ مفاجئ في أقل من نصف ساعة بعد خروجهُ من المزرعة.
وأردفت المصادر ذاتها إن أهالي المنطقة والمديرية أصابهم الذعر والخوف من هذه الحادثة التي تعد الأولى بحق الأطفال بيافع سباح،حيث قاموا بنشر قائمة من الأرقام على منصة التواصل الاجتماعي للتواصل بهم في حال العثورعلى الطفل عبدالله العصري.